بسم الله الرحمن الحيم
321 - كن فوق المرأة بالسن والمال والحب , و إلا احتقرتْـك , ولتكنْ هي فوقك بالصبر والجمال والأدب , وإلا احتقرتَـها أنتَ ".
322 - الرجلُ الفاشلُ هو الذي لم يُـغضبْ امرأة في حياتِـه ... وليعلم كل رجل أن المرأةُ ظلُّه : عليها أن تتبعه لا أن تقوده . تتبعه لوجه الله ويقودها بما أمر الله : بالجد والحزم والإحسان .
323- الرجل ينتهك شرف المرأة في الغالب من باب " المال " الذي هو نقطة ضعف المرأة . ومنه فلتحذر المرأة أن تبيع شرفها بالمال فتخسر وتثبت بأنها مغفلة حين استبدلت الذي هو أدنى بالذي هو خير .
324-" قد يكونُ الرجلُ العاملَ الأكبر في انحراف المرأةِ , إن وجدتْـه لا يريدها كما تريدُ , غيرت سلوكَها نحو ما يريده هو , وحسُنَ أمرها واتجه إلى خير" , ولكنها إن وجدتْـه مستسلما لها يبتغي مرضاتِـها في كل وقت كما يفعلُ الكثيرُ من ضُعفاء الرجالِ , انحرفتْ أو على الأقل أتعبـتْـه بطريقة أو بأخرى .
325 - " إن المرأةَ السويةَ لا يُرضيها من الرجلِ أن تكون مسيطرة عليه ولا تتعلقُ بالرجلِ الذي تديرهُ كيفما تشاءُ وهي تحتقرُ من تراه ألعوبة في يدها لأنها بطبعها تريد الإستناد لما هو صلبٌ ومتين ".
326- المرأة عندما تتزين وتخرج من بيتها لا تفعل ذلك للظهور فقط بمظهر لائق كما تزعم الكثيرات , وإنما تفعله – غالبا - لاصطياد الرجال أو كسب إعجابهم , ولكن النساء لا يعترفن بذلك لا لأنفسهن ولا لغيرهن .
327 - " يكونُ الرجلُ أضعفَ ما يكون حينما تتحدثُ المرأةُ عن قوته , وتكونُ المرأةُ أقوى ما تكون حيـنما تُـبدي ضعفَـها أمامَـه ".
328 - " إغراءُ المرأةِ يقاوَمُ من طرف الرجلِ بطريقة واحدة هي اللامبالاة ", طبعا من طرف من يقدرُ على ذلك من الرجالِ , وقلَّ من يقدِرُ .
329 - " إذا أردتَ أن تسيطرَ على قلبِ المرأةِ فاكبحْ جماحَ قلبِـك ولا تُـطلِـق له العَـنَـان ", وقَـلَّ من يقدرُ على كبحِ جماحِ قلبـِه للأسف الشديد , بسبب شدة تعلق الرجل - أي رجل – بالمرأةِ .
330--الرجال هم سبب عدم حب النساء للرجال ... كن رجلا حقا وسترى أن المرأة عندئذ لا يمكنها أن لا تحبك حتى ولو أرادت ذلك ... ستحبك عندئذ شاءت أم أبت .
331 - أحسنُ انتقام من امرأة جميلة : إيقافُ امرأة أجمل منها أمامَـها ... وقد لا تهتمُّ المرأةُ
( كثيرا ) بأن تكون سعيدة في زواجها , قدرَ اهتمامِـها بأن تكون محسودة منْ صديقاتِـها وذلك بسبب الغيرة الزائدة فيما بين النساء .
332 - من الصعبِ جدا أن تجدَ فتاة تعترفُ بتفوقِ فتاة أخرى عليها في الجمالِ ... ولا تشنقْ امرأة ولكن تزوَّجْ عليها فقط , وذلك بسبب غلبة الغيرة على المرأة .
333 -" تتأنقُ المرأةُ من أجلِ امرأة أخرى , وتتزوجُ لأنَّ غيرها سبقتْـها للزواج , وتعتـني بـبـيـتها لتبدو نظيفة أمام زائراتها . ولولا هذا – أي لولا مراعاة المرأة الزائدة للناس - لكان للمرأة شأن آخر أكبر وأعظم .
334 -" من السهلِ أن نجعلَ دولَ أوروبا المتطاحنةِ تتصالح , ولكن من الصعبِ أن نصالحَ بين امرأتين متخاصمتـيـن ".
335 - يـتَّسِعُ المنزلُ الواحد لأي عدد من الرجال , ولكنه لا يتسع ولو لامرأتين إثنتين ...
ولا شيئَ يُرهقُ الزوجةَ أكثرَ من أن ترى جيرانَـها يشترون ما لا تقدر هيَ على شرائِـهِ ... كل ذلك بسبب الغيرةِ .
336 - الأختُ تحبُّ أخاها إلى درجة التضحية والموت , ولكنها تحبُّ في شريكةِ حياتِه
( أي زوجةِ أخيها ) أن تكون أقلَّ منها في المواصفات , إن لم نقل تحب لها أن تكون ذميمة .
337 -" الزوجة الغيورُ , امرأةٌ تضعُ السمَّ لزوجِـها في الكأسِ , ثم تشربُـه هي" , أي أنها في الكثير من الأحيان هي التي تتحمل تبعاتِ غيرتها الزائدة , لا زوجُها .
338 -" المرأةُ التي تغارُ على زوجها من كل امرأة , توحي إليه دوما - سواء بقصد أو بغير قصد , وبسبـب غيرتها الزائدة - أنها أقلُّ من كل امرأة ".
339 - المرأةُ تقتلُها الغيرةُ , والرجلُ يقتلُهُ إغراءُ المرأةِ , وكذا فتنتُها الكبيرةُ التي ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم على الرجلِ أشدَّ منها .
340 -" إذا تخليتَ عن المرأةِ جاز أن تُسامحَـكَ , أما إذا أحببْتَ امرأة غيـرَها فإن ذنبَـكَ لا يُغتفرُ", فانتبه أيها الرجل ! .
322 - الرجلُ الفاشلُ هو الذي لم يُـغضبْ امرأة في حياتِـه ... وليعلم كل رجل أن المرأةُ ظلُّه : عليها أن تتبعه لا أن تقوده . تتبعه لوجه الله ويقودها بما أمر الله : بالجد والحزم والإحسان .
323- الرجل ينتهك شرف المرأة في الغالب من باب " المال " الذي هو نقطة ضعف المرأة . ومنه فلتحذر المرأة أن تبيع شرفها بالمال فتخسر وتثبت بأنها مغفلة حين استبدلت الذي هو أدنى بالذي هو خير .
324-" قد يكونُ الرجلُ العاملَ الأكبر في انحراف المرأةِ , إن وجدتْـه لا يريدها كما تريدُ , غيرت سلوكَها نحو ما يريده هو , وحسُنَ أمرها واتجه إلى خير" , ولكنها إن وجدتْـه مستسلما لها يبتغي مرضاتِـها في كل وقت كما يفعلُ الكثيرُ من ضُعفاء الرجالِ , انحرفتْ أو على الأقل أتعبـتْـه بطريقة أو بأخرى .
325 - " إن المرأةَ السويةَ لا يُرضيها من الرجلِ أن تكون مسيطرة عليه ولا تتعلقُ بالرجلِ الذي تديرهُ كيفما تشاءُ وهي تحتقرُ من تراه ألعوبة في يدها لأنها بطبعها تريد الإستناد لما هو صلبٌ ومتين ".
326- المرأة عندما تتزين وتخرج من بيتها لا تفعل ذلك للظهور فقط بمظهر لائق كما تزعم الكثيرات , وإنما تفعله – غالبا - لاصطياد الرجال أو كسب إعجابهم , ولكن النساء لا يعترفن بذلك لا لأنفسهن ولا لغيرهن .
327 - " يكونُ الرجلُ أضعفَ ما يكون حينما تتحدثُ المرأةُ عن قوته , وتكونُ المرأةُ أقوى ما تكون حيـنما تُـبدي ضعفَـها أمامَـه ".
328 - " إغراءُ المرأةِ يقاوَمُ من طرف الرجلِ بطريقة واحدة هي اللامبالاة ", طبعا من طرف من يقدرُ على ذلك من الرجالِ , وقلَّ من يقدِرُ .
329 - " إذا أردتَ أن تسيطرَ على قلبِ المرأةِ فاكبحْ جماحَ قلبِـك ولا تُـطلِـق له العَـنَـان ", وقَـلَّ من يقدرُ على كبحِ جماحِ قلبـِه للأسف الشديد , بسبب شدة تعلق الرجل - أي رجل – بالمرأةِ .
330--الرجال هم سبب عدم حب النساء للرجال ... كن رجلا حقا وسترى أن المرأة عندئذ لا يمكنها أن لا تحبك حتى ولو أرادت ذلك ... ستحبك عندئذ شاءت أم أبت .
331 - أحسنُ انتقام من امرأة جميلة : إيقافُ امرأة أجمل منها أمامَـها ... وقد لا تهتمُّ المرأةُ
( كثيرا ) بأن تكون سعيدة في زواجها , قدرَ اهتمامِـها بأن تكون محسودة منْ صديقاتِـها وذلك بسبب الغيرة الزائدة فيما بين النساء .
332 - من الصعبِ جدا أن تجدَ فتاة تعترفُ بتفوقِ فتاة أخرى عليها في الجمالِ ... ولا تشنقْ امرأة ولكن تزوَّجْ عليها فقط , وذلك بسبب غلبة الغيرة على المرأة .
333 -" تتأنقُ المرأةُ من أجلِ امرأة أخرى , وتتزوجُ لأنَّ غيرها سبقتْـها للزواج , وتعتـني بـبـيـتها لتبدو نظيفة أمام زائراتها . ولولا هذا – أي لولا مراعاة المرأة الزائدة للناس - لكان للمرأة شأن آخر أكبر وأعظم .
334 -" من السهلِ أن نجعلَ دولَ أوروبا المتطاحنةِ تتصالح , ولكن من الصعبِ أن نصالحَ بين امرأتين متخاصمتـيـن ".
335 - يـتَّسِعُ المنزلُ الواحد لأي عدد من الرجال , ولكنه لا يتسع ولو لامرأتين إثنتين ...
ولا شيئَ يُرهقُ الزوجةَ أكثرَ من أن ترى جيرانَـها يشترون ما لا تقدر هيَ على شرائِـهِ ... كل ذلك بسبب الغيرةِ .
336 - الأختُ تحبُّ أخاها إلى درجة التضحية والموت , ولكنها تحبُّ في شريكةِ حياتِه
( أي زوجةِ أخيها ) أن تكون أقلَّ منها في المواصفات , إن لم نقل تحب لها أن تكون ذميمة .
337 -" الزوجة الغيورُ , امرأةٌ تضعُ السمَّ لزوجِـها في الكأسِ , ثم تشربُـه هي" , أي أنها في الكثير من الأحيان هي التي تتحمل تبعاتِ غيرتها الزائدة , لا زوجُها .
338 -" المرأةُ التي تغارُ على زوجها من كل امرأة , توحي إليه دوما - سواء بقصد أو بغير قصد , وبسبـب غيرتها الزائدة - أنها أقلُّ من كل امرأة ".
339 - المرأةُ تقتلُها الغيرةُ , والرجلُ يقتلُهُ إغراءُ المرأةِ , وكذا فتنتُها الكبيرةُ التي ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم على الرجلِ أشدَّ منها .
340 -" إذا تخليتَ عن المرأةِ جاز أن تُسامحَـكَ , أما إذا أحببْتَ امرأة غيـرَها فإن ذنبَـكَ لا يُغتفرُ", فانتبه أيها الرجل ! .
341 - قد تنقلب نعمة الأطفال إلى نقمة , إذا ما نقلت الزوجةُ أغلب وقتها وحبها لأطفالها . إن الرجل يبقى دوما طفلا صغيرا يحتاجُ من الزوجة اهتماما خاصا كما يحتاج الطفل من الأم اهتماما خاصا .
342 - " الصداقةُ النسائيةُ لا تصمدُ – عادة - أمامَ الرغبةِ في الفوز بإعجابِ الرجلِ " , ومنه ما أكثرَ ما تخلت نساءٌ ونساءٌ عن صديقاتهن من أجل شيء واحد هو الحرص على نيلِ إعجابِ رجال !.
343 -" الغيرةُ غيرتان : غيرةٌ ( معتدلةٌ ) يُصلحُ بها الرجلُ أهلَـهُ , وغيرةٌ ( مُبالغ ٌ فيها ) تُـدخلُه النارَ ", والعياذُ بالله .
344 - " لا شيء يُزعج المرأةَ مثل الزوجِ إذا كان غيورا ( خاصة إن بالغ ) , ولا شيء يُزعجُها ويوجعُها مثله إذا لم يكن غيورا ( وكان مُتبلِّد الإحساس ) ".
345 -" غيرةُ المرأةِ على الرجلِ لا تبلغُ ( وإن أفرطَتْ ) مبلغَ غيرةِ الرجلِ على المرأةِ . ولذلك أحل اللهُ للرجلِ أربعة من النساءِ لِـمَا سبقَ في علمِه أن في صبرِ المرأةِ مُحتملا . ولمْ يجعلْ اللهُ للمرأةِ أن تنظُرَ إلى غير زوجِها لِـمَا سبقَ في علمِه أنَّ صبرَهُ لا يحتملُ ذلك ".
346 -" المرأة إذا أحبت كانت ملاكاكريما … فإذا دبت الغيرة الزائدة في قلبها تبدلت إلى شيطان رجيم ".
347 -" لا تأسفالمرأة على قلة ما عندها قدر أسفها على كثرة ما عند غيرها " , وذلك بسبب الغيرة الزائدة عند المرأة بشكل عام .
348 -" تسعد المرأةبغيرةالرجل الذي تحبه ،وتختنق بغيرةالرجل الذي يحبها ولا تحبه "!.349 -" ما أكبرالفرق بين الحب والغيرة ... فالحب الكبير يولد الغيرة ، والغيرةالشديدةتقتل الحب " !.
350 -المرأةُ تعلمُ أنها ضعيفةٌ إلى جانبِ الرجلِ ولكنها لا تيأسُ ما علِمتْ أنها فاتنة لهُ وأنها غالبةٌ له بفتنتها وأنها قادرةٌ على تعويضِ ضعفِها بما تبعثُه فيهِ من شوق إليها ورغبة فيها .
351 -" المرأةُ ترغبُ في إثارة الحب العنيف في قلب الرجل أكثر مما ترغبُ هي نفسها أن تقاسمهُ هذا الحبَّ العنيف ".
352 - " الرجلُ الذي يتصدَّى للفهدِ هو نفسُهُ الذي يخافُ المرأةَ ",لأنها تغلبُه بسحرها وفتنتها وجاذبيتها وأنوتثها .
353 -" لا شيء يُضايقُ المرأةَ أكثر من عدم اهتمام الرجال بها ".
354 -" الرجلُ يقولُ عن المرأةِ ما يُريدُ , أما المرأةُ فتفعلُ به ما تريدُ ".
355 - " لذة المرأة في تحطيم غرورِ الرجلِ ولذةُ الرجلِ في إرضاءِ غرورِ المرأةِ " , وهذا من عجائب عالم الرجل والمرأة .
356 - المرأة هي فتنة الرجل الكبرى , ومنه " يصعبُ على مائة رجل إثارةَ امرأة واحدة , ولكن تكفي امرأةٌ واحدة لإثارة مائةِ رجل ".
357 -" يقول الرجالُ : العلمُ قوةٌ , وتقولُ النساءُ : الجمالُ سلطانٌ ". وكلٌّ منهما على صواب بطبيعة الحالِ .
358 - الصداقةُ بين المرأة والرجل سرعانَ ما يتغيَّرُ إسمُها , وتصبحُ (سقاطة ) أكرمكم اللهُ , لا (صداقة ) . ولا ننسى أنه لا توجد عندنا في الإسلام صداقةٌ بين المرأة والرجل الأجنبي عنها .
359 - شيء من الغرام - ولو بقُـبلة - كفيلٌ بقتل كل أخوة بين رجل وامرأة أجنبية , ومنه لا يجوز أبدا للمرأة أن تسمح لأجنبي عنها أن يمس ولو شعرة من رأسها تحت أي عنوان وبأي عذر كان .
360 - الرجل الذي لا ترضيه امرأة واحدة يمنحها حبَّه وعطفَه , يستبعدُ جدا أن ترضيه عشرات النساء , وذلك لأن جمع النساء كجمع المال كلما تضخَّم المبلغُ تطلَّع الجامعُ إلى الزيادةِ . هذا إلا في حالات شاذة ونادرة .
يتبع : ...
ثلاث آفات تُحل بثلاث
الآفة الاولى :
- إذا ابتُليت بحب الشهوات.
- الحل : راجع حساباتك مع الصلوات .
- الدليل : قال تعالى
( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة و اتبعوا الشهوات ) .
الآفة الثانية :
- إذا أحسست بالشقاء و عدم التوفيق .
- الحل : راجع حساباتك مع أمك .
- الدليل : قال تعالى
( و براً بوالدتي و لم يجعلني جبارا شقياً ) .
الآفة الثالثة :
- إذا شعرت بالاكتئاب و الضنك
- الحل : راجع حساباتك مع القرآن
- الدليل : قال تعالى ( و من أعرض عن ذكري فإن له معيشةً ضنكاً )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق